ثَنَى صَدْرَهُ.

 

أَخْفَى مَا فِي نَفْسِهِ، طَوَى صَدْرَهُ عَلَى مَا فِيهِ.

   [التعابير]

** قال تعالى:{أَلا إِنَّهُمْ يَثْنُونَ صُدُورَهُمْ لِيَسْتَخْفُواْ مِنْهُ }
   [سورة هود:5].

نَزِلَتْ فِي بَعْضِ الْمُنَافِقِينَ، كَانَ إِذَا مَرَّ بِالنَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَنَى صَدْرَهُ وَظَهْرَهُ، وطَأْطَأْ رَأَسَهُ، وَغَطَّى وَجْهَهُ، كَيْ لَا يَرَاهُ النَّبِيُّ- صَلَوَاتَ اللهِ عَليّهِ.
   [ الشاملة]

كَتَمَ مَا فِي صَدْرِهِ وَلَمْ يُظْهِرْهُ.

٭قرآني

إثراء

في ثنيَّات صدره ......زفرة الهم والكدر (شعر: مطلق عبد الخالق)

أرسل تعليق