⚝ أَعْرَضَ وَجَفَا، تَكَبَّرَ.
[التعابير]
** قال تعالى: {ثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيل ِاللَّهِ }
[سورة الحج:9].
- وَنَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّ الْإنْسَانَ إِذَا كَانَ مُسْتَعْجِلاً مُجْتَهِداً إِنَّهُ يَقْبِضُ بِطَرَفِ ثَوْبِهِ وَيَرْفَعُهُ فَيَصِحُّ أَنْ يُطْلِقَ عَلَيْهِ ثَنَى عِطْفِهِ.
[ ملتقى أهل الحديث]
◊ وَصَدَّ عَنِ الْحَقِّ وَكَأَنَّهُ لَا يَعْرِفُهُ، تَجَاهَلَهُ.
٭قرآني
ثَنى عِطْفَهُ لِلْبارِقِ المُتَأجِّجِ …............... كَما عَلِقَتْ نارٌ بِأَطْافِ عَرْفَجِ ( الشاعر: الأبيوردي )
حلفتُ بأيمانٍ ينالُ ذوو الهوى …............... بهنَّ الرِّضى ممَّنْ ثنى عطفهُ العتبُ ( الشاعر: الأبيوردي )
مهفهف قدٍّ إن ثنى عِطْفه انثنى …............... كأن رُكِّبَت من خيزران عظامه ( الشاعر: ابن شهاب )
أرسل تعليق