تَنَفَّسَ الصُّعَدَاءَ.

 

اِطْمَأَنَّ بَعْدَ انْفِعَال مِنْ قَلَق أَوْ خَوْف، هَدَأَ، اسْتَرَاحَ.
[التعابير]

-  فَرِيقُ السَّدِ الَّذِي تَنَفَّسَ الصُّعَدَاءَ بِتَأَهُّلٍ صَعْبٍ مِنْ مَجْمُوعَةِ الْمَوْتِ .
[الرياض]

زَالَ عَنْهُ الْهَمُّ وَالْفَزَعُ.

٭تراثي 

إثراء

وَإذا الرّياحُ تَعَرّضَتْ بتُرَابِهِ …................. قلنا السماء تنفس الصعداءَ    (الشاعر: الشريف الرضي  )

ورقى صاعداً فلم يبقَ للحاسدِ….................  إلا تنفسُ الصعداء    (الشاعر: ابن نباتة المصري  )

فحدت إليك على البعاد مدامعي …......... غيثاً جنوبُ تنفّس الصعداء  (الشاعر: حيدر بن سليمان الحلي  )

صبٍّ متى قفلَ الحجيجُ تصاعدتْ …................. زفَراتُهٌ بتَنَفُّسِ الصّعَداءِ ( الشاعر: ابن الفارض  )

أرسل تعليق