⚝ خَلَّصَهُ، نَجّاهُ، صَفَحَ عَنْهُ، تَجَاوَزَ عَنْ خَطَئِهِ.
[التعابير]
- ورَكِبَهُ دَينٌ فَادِحٌ وَجَدَ فِي صَدِيقِهِ الْأَدِيبِ الشَّيْخِ مُحَمَّدِ بْن عِيسَى آلَ خَلِيفَةٍ مَا أَقَالَ عَثْرَتَهُ وَكَشْفُ ظَلَامَتَهُ وَجَازَاهُ الشَّاعِرُ بِمَدَائِحَ جَلِيلَةٍ.
[الجزيرة]
◊ تَسَامَحَ مَعَهُ، غَفَرَ زَلَّتَهُ.
٭تراثي
عن أبي هريرة رضي الله عنه: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ((من أقال مسلمًا عثرته، أقال الله عثرته يوم القيامة))، وهو حديث صحيح، رواه أبو داود، وابن ماجه.
أقال عثار أمتنا …................. وأبدل ذلنا مجدا ( الشاعر: جبران خليل جبران )
ما شئت حدث عن إغاثة لاجيء …...... من قاصديه وعن إقالة عاثر ( الشاعر:جبران خليل جبران )
إقالة ِ عاثرٍ وغنى فقيرٍ …................. وَنَيْلِ مُمَنَّعٍ وَفَكاكِ عَانِ ( الشاعر: ابن حيوس )
أرسل تعليق