يُقسمُ علمُ البلاغة في اللّغةِ العربيّة إلى ثلاثةِ أنواعٍ من العلوم، أو الأساليب البلاغيّة؛ وهي: علم المعانيّ، وعلم البيان، وعلم البديع، والآتي شرحٌ عن هذه الأساليب:
أولاً- علم المعاني:
علم المعاني هو العلم الذي يختصّ بالمعاني والتّراكيب، ويدلّ على الاستخدام المناسب للكلمات؛ ليعبّر عن الموقف بأفضل صورة مُمكنة، ولا يَنْظر هذا العلم إلى التّراكيب المُفرَدة أو الجُملِ الجُزئيّة فقط، بل يهتمُّ بدراسةِ النّصِ كاملاً؛ لأنّ التّعبير اللفظيّ يَتَحدّثُ عن حدثٍ مُعيّن؛ فإذا عرف القارئ معاني الكلمات عندها يتمكّنُ من معرفةِ أحوال الألفاظ، والتي تتطابقُ مع صور الكلام المُختلفة، وتساعدُ على معرفة معانيها بطريقةٍ واضحة، ويقسمُ علم المعانيّ إلى مجموعةٍ من الفروع، ومن أهمّها الخبر والإنشاء؛ إذ إنّ الكلام في اللّغة العربيّة إمّا أن يكونَ خبراً، أو إنشاءً، والآتي معلوماتٌ عنهما:
1- الخبر:
هو ما يتمُّ فيه الكلامُ عن جملةٍ ما، ولا يقصدُ به الإشارة إلى مُصطلحِ خبر المُبتدأ، فأغلب الكلمات في اللّغةِ العربيّة تحملُ أخباراً معها، ويستخدمُ أيضاً الخبر لنقلِ الكلام، والذي يدلُّ على صدقِ أو كذب النّاقل أو المُتكلم.
2- الإنشاء:
هو الكلامُ الذي يحمل فكرةً واحدة مع تنوّعِ المعانيّ الخاصّة بكلماته، ولا يصحُّ وصف قائله بالصّدق أو الكذب؛ لأنّه يعتمدُ على إنشاء الكلمات بالاعتمادِ على قولِ المتكلم.
الأساليب البلاغيّة في اللغة العربيّة
يُقسمُ علمُ البلاغة في اللّغةِ العربيّة إلى ثلاثةِ أنواعٍ من العلوم، أو الأساليب البلاغيّة؛ وهي: علم المعانيّ، وعلم البيان، وعلم البديع، والآتي شرحٌ عن هذه الأساليب:
أولاً- علم المعاني:
علم المعاني هو العلم الذي يختصّ بالمعاني والتّراكيب، ويدلّ على الاستخدام المناسب للكلمات؛ ليعبّر عن الموقف بأفضل صورة مُمكنة، ولا يَنْظر هذا العلم إلى التّراكيب المُفرَدة أو الجُملِ الجُزئيّة فقط، بل يهتمُّ بدراسةِ النّصِ كاملاً؛ لأنّ التّعبير اللفظيّ يَتَحدّثُ عن حدثٍ مُعيّن؛ فإذا عرف القارئ معاني الكلمات عندها يتمكّنُ من معرفةِ أحوال الألفاظ، والتي تتطابقُ مع صور الكلام المُختلفة، وتساعدُ على معرفة معانيها بطريقةٍ واضحة، ويقسمُ علم المعانيّ إلى مجموعةٍ من الفروع، ومن أهمّها الخبر والإنشاء؛ إذ إنّ الكلام في اللّغة العربيّة إمّا أن يكونَ خبراً، أو إنشاءً، والآتي معلوماتٌ عنهما:
1- الخبر:
هو ما يتمُّ فيه الكلامُ عن جملةٍ ما، ولا يقصدُ به الإشارة إلى مُصطلحِ خبر المُبتدأ، فأغلب الكلمات في اللّغةِ العربيّة تحملُ أخباراً معها، ويستخدمُ أيضاً الخبر لنقلِ الكلام، والذي يدلُّ على صدقِ أو كذب النّاقل أو المُتكلم.
2- الإنشاء:
هو الكلامُ الذي يحمل فكرةً واحدة مع تنوّعِ المعانيّ الخاصّة بكلماته، ولا يصحُّ وصف قائله بالصّدق أو الكذب؛ لأنّه يعتمدُ على إنشاء الكلمات بالاعتمادِ على قولِ المتكلم.