وَرَاءَ الْأَكَمَةِ مَا وَرَاءَهَا.

 

تُوجَدُ أَهْدَافٌ خَفِيَّةٌ لِهَذِهِ الْأَفْعَالِ.
[التعابير]

لِكَيْ نُشَكِّكَ أَنَّ وَرَاءَ الْأَكَمَةِ مَا وَرَاءَهَا وَأَنَّ هُنَاكَ أَيَادٍ خَفِيَّةِ تُشَعِلُ فَتِيلَ الْأَزْمَةِ بَيْنَ الْبَلَدَيْنِ.
[ الرياض]

هُنَاكَ أَهَدَافٌ أُخْرَى خَلْفَ السِّتَارِ.

   ٭تراثي

إثراء

ورد في لسان العرب أن قالَتْها امرأَة كانت واعَدَتْ تَبَعاً لها أَن تأْتِيَهُ وراء الأَكَمة إِذا جَنَّ رُؤْيٌ رُؤْيًا، فَبَيْنا هي

مُعِيرةٌ في مَهْنَة أَهْلِها إِذ نَسَّها شَوْقٌ إِلى مَوْعِدها وطال عليها المُكْث وضَجِرت، فخرج منها الذي كانت لا تريد إِظْهارَه.

وقالت: حَبَسْتُموني ووَراء الأَكَمة ما وَراءها يقال ذلك عند الهُزْء بكل مَنْ أَخبر عن نفسه ساقِطاً مَا لا يريد إِظْهارَه.

أرسل تعليق