أُذُنٌ منْ طِينٍ وَأُذُنٌ منْ عَجِينٍ.

يَسْمَعُ وَلَا يَفْهَمُ مَا سَمعَ، لَا يَهْتَمُّ بالتَّفْكِيرِ فِيمَا يَسْمَعُ، مُتَجَاهلٌ لمَا يَسمَعُهُ.
[التعابير]

-   وَعِنْدَ طَلَبِ الْجَمَاهِيرِ أُذُنٌ مِنْ طِينٍ وَأُذُنٌ مِنْ عَجِينِ.
[الرياض]        

-    وَبِسَبَبِ مُطَارَدَةٍ مَمْنُوعَةٍ مِنْ الْحُكُومَةِ وَمَعَ ذَلِكَ أَفْرَادُ الْهَيْئَةِ أُذُنٌ مِنْ طِينٍ وَأُذُنٌ مِنْ عَجِينِ.
[ الرياض]

يُعَرِّضُ عَمَّا يَسْمَعُ وَيَتَجَاهَلُ مَنْ يَنْصَحُهُ.

٭تراثي

أرسل تعليق