⚝ أَرْهَقَهُ، شَقَّ عَلَيْهِ، أَضْعَفَهُ. [التعابير]
- فَرِحَ الْفَقِيرُ بِخَلَاصِهِ مِنْ الدَّينِ الَّذِي أَثْقَلَ كَاهِلَهُ.
[الرياض]
- وَيُثْنِي عَلَى اللهِ -عَزّ وَجَلّ- وَيَدْعُوهُ أَنْ يُفْرِجَ ضِيْقَةَ صَدْرِهِ وَيُزِيحَ عَنْهُ مَا أَثْقَلَ كَاهِلَهُ، ثُمَّ يَصْفُ إقْبَالَ الدُّنْيَا وَإِدْبَارَها.
[ الرياض]
◊ حَمَّلَهُ فَوْقَ طَاقَتِهِ.
*تراثي .
هنا اطرح الأعباء مثقل كاهل ........... وخفف من وقريه من تخففا (الشاعر : إبراهيم ناجي )
كم كاهل للشعر أثقل نعته …......... عطفيه وهو لما يؤدّ مطيق (الشاعر:الشريف الرضي)
أَلْحَامِلَ الْعِبْءَ الثَّقِيلَ بِكَاهِلٍ ….... قُلَلُ الْهِضَابِ الشُّمُّ مِنْ أَعْبَائِهِ (الشاعر : سبط ابن التعاويذي)
وانظر إلى المزنة مشحونة …........... مثقلة الكاهل كالبازل (الشاعر: أبو إسحاق الألبيري)
أرسل تعليق