⚝ أَفْحَمَهُ، أَسَكْتَهُ.
[التعابير]
- وَهُنَا بَاغَتَهُ الْإعْلَاَمِيُّ الْبَارِعُ بِسُؤالٍ مُحْرِجٍ اِسْتَفْسَرَ فِيهِ عَنِ أَسْبَابِ غِيَابِ الْحِكْمَةِ الْيَمَانِيَّةِ عَنِ الْخِلَاَفِ مَعَ شُرَكَاءِ الْوَحْدَةِ مِنْ أَبْنَاءِ الْوَطَنِ فِي الْجَنُوبِ، الَّذِينَ شَنَّ الرَّئِيسُ عَلْيهِم الْحَرْبَ الظَّالِمَةَ عَامُّ 1994، فَكَأَنَّمَا أَلَقَمَهُ حَجَرَا.
[ عدن بوست]
◊ أَوَقَعَهُ فِي حَرَجٍ، فَلَمْ يَجِدْ جَوَابَاً.
٭تراثي
أرسل تعليق